نوعان من التلوث البيئي الخطير يزيدان خطر السرطان بين الشباب
شارك الخبر عبر:

أشارت دراسة جديدة إلى أن التعرض في مرحلة مبكرة من العمر لتلوث الهواء بالجسيمات الدقيقة، والضوء الاصطناعي الخارجي ليلاً، يزيد من خطر الإصابة بسرطان الغدة الدرقية الحليمي لدى الأطفال والشباب.

إقرأ أيضا:

دراسة حديثة تكشف العلاقة بين سن اليأس وصحة القلب

6 مهارات مذهلة ستنقذ طفلك اذا ضاع وشعر بالخوف ..

حنان الأم يؤثر على سمات شخصية الطفل لاحقاً

حيلة مذهلة لإزالة رائحة الثوم والبصل من لوح التقطيع الخشبي!

لعمر أطول.. تناول اللحوم والخضروات في هذه المرحلة” مقاس واحد يناسب الجميع”

عوامل مذهلة للحفاظ على جمال البشرة بعد الأربعين

ماذا قال مسعد بولس مستشار ترامب عن مستقبل الصحراء المغربية؟

الصين تسخر من متحدثة البيت الأبيض وسط التوترات التجارية المستمرة بين البلدين

طريقة عبقرية تقلل من خطر الزئبق في التونة المعلبة!

شهادة ميلاد بيونسيه تكشف سراً فلكياً ..توقيت الميلاد يغير التوقعات الفلكية

 

وحذّرت النتائج من أن التعرض لاثنين من الملوثات البيئية الشائعة يسهم في أحد أسرع أنواع السرطان انتشاراً لدى الأطفال والشباب.

 

الجسيمات الدقيقة

وبحسب “هيلث داي”، تنطلق الجسيمات الدقيقة في الهواء من خلال أشياء مثل عوادم السيارات، والأنشطة الصناعية، وينتشر الضوء الاصطناعي ليلاً بشكل كبير في المناطق المكتظة بالسكان.

 

وقال الباحثون: “هذه النتائج مثيرة للقلق، لا سيما بالنظر إلى مدى انتشار هذين التعرضين”.

 

وضم فريق البحث باحثين من جامعة ييل وجامعة كاليفورنيا والجمعية الأمريكية للسرطان.

وحلل الباحثون بيانات 736 شخصاً شُخِّصوا بسرطان الغدة الدرقية الحليمي قبل سن الـ 20، وما يقرب من 37 ألف شخص من مجموعة ضابطة مطابقة.

 

وقدّر الباحثون تعرض المشاركين لكلا الملوثين بناءً على مكان سكنهم عند الولادة، ووجدوا أن احتمالات الإصابة بسرطان الغدة الدرقية أعلى بكثير بين المعرضين لمستويات أعلى من الجسيمات الدقيقة على وجه الخصوص.

شارك الخبر عبر:

قد يعجبك أيضا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *