سعد الصغير أمام القضاء من جديد بعد أيام من الإفراج عنه ما القصة ؟
شارك الخبر عبر:

لم تكد تمضي عدة أيام على خروجه من السجن في تهمة جلب وتعاطي المخدرات من الخارج، حتى وجد الفنان الشعبي سعد الصغير، نفسه في أزمة جديدة وقضية جديدة تنظرها المحكمة المختصة في 17 أيار (مايو) المقبل.

إقرأ أيضا:

اكتشاف كهف جيولوجياً صيني “عجيب”..عمره 480 مليون سنة

غسيل أموال وتمويل الإرهاب.. تهم جديدة تلاحق بلوغر عراقية مشهورة

بتوجيهات رئسية.. “بلبن” تعيد فتح جميع فروعها في مصر

تيك توك .. بريطانية تستخدم زيت الطهي وتثير غضب الأطباء

منع دعاء سهيل من الإعلام.. قرار مفاجئ يشعل السوشيال ميديا

دراسات تكشف .. فيروس شائع يدعم علاج سرطان الجلد

أفضل 4 أنواع جبن صديقة لضغط الدم.. ينصح بها الخبراء

احذفها فورًا..تطبيقات تتنكر على شكل دردشة وتسرق بيانات واتساب وتصورك سراً!

اكتشاف علمي ..التمارين الخفيفة أداة في مكافحة الزهايمر

ظهور حشرات غريبة في السعودية.. ومفاجأة من مركز وقاء

 

التهمة الجديدة التي يواجهها الصغير، تتعلق بانتهاك حقوق الملكية الفكرية، على خلفية اتهامه بالسطو على أغنية “الأسد” ونشرها عبر موقع “يوتيوب” دون الحصول على إذن مسبق، في واقعة وصفها المدعي بأنها “نصب فني علني”.

 

كان المنتج شوقي السبكي قد تقدم بدعوى قضائية يتهم فيها سعد الصغير باستخدام أغنية “الأسد” بشكل غير قانوني، مؤكدًا امتلاكه جميع حقوق استغلال الأغنية بموجب شهادة رسمية صادرة عن الإدارة المركزية للرقابة على المصنفات الفنية. وتشمل الحقوق الحفلات والبث الإعلامي والنشر الإلكتروني.

 

أوضح السبكي في دعواه أن سعد الصغير تعاون مع طرف ثانٍ، لم يُذكر اسمه صراحة، لاستخدام الأغنية تجاريًا دون وجود عقد قانوني أو إذن كتابي، مشيرًا الى أن هذا التصرف يُعد “جريمة سطو فني ونصب علني” ألحقت به خسائر مادية ومعنوية كبيرة.

 

لم تتوقف القضية عند أقوال السبكي فقط، بل دعمتها شهادات موثقة من كل من الملحن محمد عبد المنعم والموزع الموسيقي باسم منير، إذ أكدا علمهما بالتعدي الذي حدث، ما يعزز موقف المدعي أمام المحكمة.

 

تستند القضية الى المادة 149 من قانون حماية حقوق الملكية الفكرية رقم 82 لسنة 2002، التي تنص على ضرورة وجود عقد مكتوب عند التنازل عن الحقوق، مع تحديد بنود التصرف ومدة ومكان الاستغلال، وهو ما لم يحدث في حالة سعد الصغير، بحسب ما ورد في أوراق الدعوى.

شارك الخبر عبر:

قد يعجبك أيضا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *