إبراهيم الطوخي
شارك الخبر عبر:

توفي منذ قليل إبراهيم الطوخي، المعروف بجملة “الجملي هو أملي”، وذلك بعد  تعرضه لأزمة صحية مفاجئة واشتهر الطوخى ببيع السمين الشعبي بمنطقة المطرية بالقاهرة.

إقرأ أيضا:

تلوث الهواء يهدد عظام النساء بعد انقطاع الطمث: دراسة تكشف تأثير الملوثات على كثافة العظام

الكمثرى: الفاكهة “المنسية” سر طبيعي لخفض الكوليسترول ودعم صحة القلب

من القصور الملكية إلى الأبراج الفاخرة: نظرة على أغلى العقارات في العالم

بذور الشيا يوميًا؟ إليك ما يحدث لجسمك عند تناولها بانتظام

الأناقة الفرنسية: 6 أسرار تجميلية للحفاظ على الشباب الطبيعي دون مظهر “مصطنع”

هل تعاني من فوضى المطبخ؟ جرّب هذه الخطوات البسيطة

هل أنت مغناطيس للبعوض؟ 7 أسباب علمية وراء عضات الناموس المتكررة!

أغنية محظورة تثير 10 ملايين مشاهدة.. ماذا يحدث في X؟

تكريمًا لـ”مهندس الكلمة”: محمد عبده يطرح ألبوم “الوفاء للبدر” في الذكرى الأولى لرحيل الأمير بدر بن عبدالمحسن

عادات خاطئة تضر بهاتفك في الصيف دون أن تدري!

وقد شكل خبر وفاته صدمة للكثيرين، خاصة بعد أن أصبح رمزًا للبساطة والكفاح بسبب أسعاره الزهيدة التي جذبت الآلاف إلى محله، وكان دائما يقول “هفضل أبيع الساندوتش بـ 5 جنيهات ومش هغلي السعر ومش هتغير لأني بتاع الغلابة”.

وكان إبراهيم الطوخي أكد فى تصريحات سابقة قيامه بعمل تراخيص محله وقال ” أنا بكمل تراخيصى، وهفتح تانى إن شاء الله قريب، بس أخلص الأوراق المطلوبة.  وأكد أنه سيهتم بالنظافة وسيقوم بتحديث كافة أجزاء المحل وتركيب سيراميك.  ودعا جمهوره ومحبى أكلاته بالدعاء له قائلا : بقول لكل الناس اللى بتحبنى ادعولى.
وكان قد ووجه إبراهيم الطوخى رسالة لمنتقديه قائلاً: “هفضل أبيع الساندوتش بـ 5 جنيه ومش هغلى السعر ومش هتغير لأنى بتاع الغلابة”.
وأضاف “نفسى أعمل دليفرى، أشترى مكنتين وأعمل دليفرى وأوصل للناس الطلبات بس مفيش معايا فلوس”. وتابع: “ربنا يراضينى وأراضى الشعب المصرى كله”.
وذكر أنه كان جزارا فى بداية عمله منذ 20 عاما، إلا أنه اتجه لتدشين مطعم فواكه اللحوم منذ 10 سنوات، مشيراً إلى أنه يربح منه كثيرا.
شارك الخبر عبر:

قد يعجبك أيضا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *