لأول مرة "سلاف فواخرجي: بعض مشاهد صيدنايا "مفبركة" والشائعات طمست الحقيقة
شارك الخبر عبر:

تحدثت الفنانة السورية سلاف فواخرجي، لأول مرة عن الأوضاع في سوريا وسقوط نظام بشار الأسد، والانتهاكات في سجن صيدنايا.

إقرأ أيضا:

تحذير عاجل.. نوع شهير من التوابل يُبطل فعالية أدويتك ويضر بصحتك

فتحة مقبض المقلاة ليست زينة فقط! اكتشف وظيفتها

مستحضرات تجميل تقتل بصمت 356 ألف شخص سنوياً

الآن يمكنك التسوق عبر ChatGPT..كيف سيصبح مستقبل التجارة الإلكترونية؟

عالم الموضة..بين الغموض والتكهنات.. رحيل جينا سلطان يشعل مواقع التواصل

اكتشاف علمي: العين تكشف عن احتمالات الإصابة بانفصام الشخصية!

رحلة ملكية ..الأمير ويليام وكيت يستعدان لأهم رحلة لهما هذا العام

فنانة مشهورة تثير الجدل بخاتم زواج وترفض التعليق!

غيرة تيم حسن على وفاء الكيلاني تشعل السوشيال ميديا مجددًا!

مطالبات بسحب جنسيتها..ديما بياعة تتورط في بث مباشر على “تيك توك”

 

خلال استضافتها في برنامج “أسرار” على قناة “النهار” المصرية، صرحت سلاف فواخرجي بأن مشاهد سجن صيدنايا مؤلمة، مشيرة إلى أنهم سمعوا كثيراً عن وجود مخالفات وانتهاكات، لكنهم لم يكونوا على دراية كاملة بما يجري داخله، مؤكدة أن الحقائق بدأت تتكشف الآن.

 

وأشارت إلى أن بعض الأشخاص الذين خرجوا من السجون كانوا متهمين في قضايا مختلفة، من بينها القتل، السرقة، والاغتصاب وغيرها من الجرائم.

ولفتت سلاف إلى أن بعض المشاهد المتداولة عن سجن صيدنايا “مفبركة”، مما أدى إلى طمس الحقيقة وإثارة الجدل.

 

وأوضحت أن التشكيك بدأ بعد انتشار مزاعم بوجود طبقات تحت الأرض داخل السجن، وهو ما تبيّن لاحقاً عدم صحته.

وأشارت إلى أن مثل هذه الشائعات السابقة انتشرت وضاعت معها الحقائق.

وعن صور بشار الأسد التي انتشرت في سوريا قبل سقوطه وكُتب عليها “سوريا الأسد”، علقت سلاف بأن “الناس هم من يصنعون هذه الحالة الألوهية”.

 

وأضافت “المشكلة ليست في الحاكم، ولكن الشعب، فهناك ملايين ضد بشار الأسد ويرفضون، وأيضاً يوجد ملايين يؤيدونه”.

 

وأوضحت أن بشار الأسد كان يعيش حياة بسيطة، مشددة على أنه مثّل صمام الأمان للبلاد لمدة 14 عاماً، وعكس سيادتها واستقرارها.

 

وتابعت ” أيام الثورة السورية الأولى كانت جيدة ولكن حدث التفاف عليها من تيارات دينية”، مضيفة “سوريا لا تُحكم بالدين ولكن بالسياسة، وبشار الأسد كان يحكمها بالسياسة من خلال وجود دولة ومؤسسات وجيش”.

شارك الخبر عبر:

قد يعجبك أيضا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *