بأسلوب راقٍ وأنيق .. المصممة هنيدة الصيرفي... رمز الموضة والفن والثقافة
شارك الخبر عبر:

“هُنَيّدَة” هي واحدة من أولى العلامات التجارية السعودية الجاهزة للارتداء التي تهدف إلى تمكين النساء بأسلوب راقٍ وأنيق. تجسد هُنَيّدَة مؤسِّستها، المصمّمة المبدعة التي تهتم بتحويل العلامات التجارية السعودية إلى مرجع عالمي.

 

إقرأ أيضا

سرّ إشراقة البشرة ونقائها بوصفات منزلية فعّالة

فيديو كوميدي: محمد نور يهرب من لاعبي سلة الاتحاد

أول رد من مجموعة قنوات MBC على الجدل حول مسلسل معاوية

معجزة وكنوز طبيعية.. عشبة سحرية تُجدد صحة الكبد والكلى بأقل التكاليف

وزير العدل التركي: وصف الاعتقالات بالانقلاب “خطير وخاطئ

الكنز الطبي المهمل الذي عاد بقوة لعلاج الأمراض المستعصية

عشبة طبيعية مذهلة .. عشنا كل هذا الوقت من غيرها؟! عشبة البردكيون: الحل السحري لصحتك

رحلة أمل: التوأم الطفيلي المصري يبحث عن العلاج في الرياض

طريقة سهلة لعمل لقمة القاضي في البيت: حلويات عربية مقرمشة في 10 دقائق

تحذيرات الأرصاد: رياح شديدة وأمطار رعدية تضرب تبوك وحائل

 

Rich Culture

 

لطالما كانت الثقافة جزءاً أساسياً من هوية هُنَيّدَة الصيرفي. وقد وُلدت في كنف عائلة مثقّفة ترتبط ارتباطاً وثيقاً بعالم الفنون الجميلة، حيث إن والدتها مؤرّخة مشهورة في مجالَي الموضة والفن. منذ صغرها، نمّت لديها الحساسيات الفنية، حيث كانت تزرع فضولها نحو العالم من حولها وتطوّر حبها للشعر والموسيقى والفنون. يبرز شغفها الكبير بثقافة وتقاليد وطنها السعودية بقوة في تصاميمها.

 

Multitasker

 

درست هُنَيّدَة الفنون الجميلة في الجامعة قبل أن تنتقل إلى باريس لدراسة الموضة. ومنذ ذلك الحين، بدأت في العمل كمصمّمة. إلى جانب إنشاء علامتها الخاصة، فهي نحّاتة بارعة وشاعرة وامرأة طموح ومشارِكة نشطة في أعمال عائلتها منذ سنّ مبكرة.

 

من الناحية الإبداعية، ترى هُنَيّدَة الصيرفي أن شخصيات النساء اللواتي ألهمنها في حياتها، سواء من التراث الشعبي أو من تجاربها الواقعية، هي نقطة انطلاقها، حيث تؤمن بأن لكل امرأة دوراً ورسالة يجب أن تنقلها مهما كانت مكانتها في الحياة.

 

“هُنَيّدَة” هي كلمة عربية تعني غمد السيف، مما يرمز إلى الجمع بين القوة والحماية، وهو ما يلخّص بشكل مناسب رؤيتها للحياة والأعمال على حد سواء.

Social Responsable

 

تؤمن هُنَيّدَة الصيرفي بضرورة ردّ الجميل الى المجتمع وتحفيز الشباب لتحقيق أحلامهم. هي داعمة قوية للمبادرات الخيرية، ومحاضِرة ضيفة في الجامعات الرائدة التي تقدّم دورات في الموضة للنساء. نشأت هُنَيّدَة في ظل أمّ مُحبّة للعمل الخيري، مما دفعها للانخراط في المسؤولية الاجتماعية منذ سنّ مبكرة. أصبحت لاعبة نشطة وعضواً في مجالس الإدارات، كما أسّست منظّمات عدة غير حكومية، وانضمت الى جامعات تقدّم برامج لتصميم الأزياء في السعودية .

شارك الخبر عبر:

قد يعجبك أيضا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *