في تطور جديد و مفاجئ في قضية حليمة بولند وتهمة التحريض على الفجور
شارك الخبر عبر:

في تطور جديد بقضية الإعلامية حليمة بولند، أيّدت محكمة التمييز حكم محكمة الاستئناف بالامتناع عن النطق بعقابها وإلغاء حكم حبسها سنتين.

 

إقرأ أيضا

10 نصائح لتدريب العقل على النجاح: كيف تحقق أهدافك بفعالية؟

تتحدث إيمي سمير غانم للمرة الأولى عن جنس مولودها الثاني

كيف يؤثر الطعام على صحة مرضى القلب في رمضان؟ تعرف على التفاصيل

بعد صراع طويل .. سرطان نادر يقتل نجمة شابة

تفاصيل برنامج “فرص”: آلية التقديم والمعايير المعلنة

تكشف أسراراً جديدة .. غادة عبد الرازق تتحدث عن فكرة الزواج مجدداً

لماذا هاجم مقتدى الصدر منتقدي الإمام الحسن وصُلح معاوية؟

وسط ضحكاتهم .. تامر حسني يتخطى أزمة الانفصال

سلمان الدوسري: محاربة الإعلام الهابط والتعصب الرياضي مسؤولية الجميع

” لأول مرة “هالة صدقي تكشف أسباب غضبها من محمد سامي

 

وجاء ذلك بعد أن قضت محكمة الجنايات في الكويت، في نيسان (أبريل) 2024، بحبس الإعلامية المثيرة للجدل لمدة سنتين مع الشغل والنفاذ وغرامة ألفَي دينار عن تهمة التحريض على الفسق والفجور.

ويعود أصل القضية إلى مجموعة صور وفيديوهات قدّمها مدّعي شكوى ضدّ حليمة، زاعماً أنها حرضته على الفسق والفجور عبر لقطات خاصة بها، ووجّهت محكمة الجنايات إليها تهمة “التحريض على الفسق والفجور وإساءة استخدام الهاتف”، ولكن مريم البحر محامية الإعلامية الكويتية تمكنت من الدفاع عن موكلتها ونفي كل ما ذُكر في الشكوى، مؤكدةً أن حليمة لم تكن تعرف المدعي في البداية، لكنه تعرف إليها بنيّة الزواج، وتواصل معها من خلال “واتس آب”، مشيرةً إلى أنه أرسل صوره الخاصة مع عبارات الحب والغزل، وكان هناك حديث وتبادل للصور بين الطرفين.

كذلك ادّعت المتهمة على المجني عليه بأنه أساء إليها بالسبّ، فقدّمت شكوى ضده بتهمة السب وإساءة استخدام الهاتف، ونال السيد الذي لم يكشف عن اسمه أو هويته الحكم نفسه الذي صدر ضد حليمة، وهو الحبس والتنفيذ مع غرامة 2000 دينار كويتي.

شارك الخبر عبر:

قد يعجبك أيضا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *