
هل جربت شوكولاتة ممزوجة بالكنافة والفستق؟ هذه الحلوى الفريدة لم تصبح فقط ترندًا عالميًا، بل تسببت في طوابير ضخمة أمام المتاجر، وجذبت اهتمام كبار صناع الشوكولاتة مثل ليندت السويسرية! فما سر نجاح “شوكولاتة دبي”؟ وهل يمكن حماية اسمها قانونيًا وسط هذا الزخم الكبير؟
إقرأ أيضا
🔹 من هي صاحبة “شوكولاتة دبي”؟
💡 بدأت القصة مع سارة حمودة، مصرية بريطانية تعيش في دبي، خطرت لها فكرة هذه الشوكولاتة أثناء حملها، عندما لم يجد زوجها الحلوى المناسبة لها. فقررت ابتكارها بنفسها!
🎥 لم تتوقع سارة أن ينفجر منتجها على وسائل التواصل الاجتماعي، حيث ساهم المؤثرون والمشاهير على تيك توك في انتشار الشوكولاتة بشكل فيروسي، مما أدى إلى زيادة الطلب عليها عالميًا!
🔹 لماذا أصبحت شوكولاتة دبي ترند عالمي؟
🔍 وفقًا للخبير الإعلامي ياسر عبد العزيز، هناك عدة عوامل ساعدت في انتشار الشوكولاتة بشكل جنوني:
✅ الجاذبية البصرية: طريقة تقديم المنتج جعلته مغريًا للمشاهدة والمشاركة.
✅ التفاعل العاطفي: نكهة تجمع بين المطبخ العربي وعشق الشوكولاتة.
✅ قوة السوشيال ميديا: المشاهير والجمهور العادي ساهموا في الترويج للمنتج دون أي تخطيط مسبق!
✅ توقيت مناسب: ظهر المنتج في وقت أصبح فيه الطلب مرتفعًا على التجارب الغذائية الجديدة والفريدة.
🔹 هل يمكن حماية اسم “شوكولاتة دبي”؟
⚖️ رغم انتشار الاسم، حمايته قانونيًا ليست سهلة!
🔹 في ألمانيا وحدها، هناك 19 طلبًا لتسجيل علامات تجارية تتضمن كلمة “دبي” في مجال الحلويات.
🔹 في أوروبا، يوجد أكثر من 30 طلبًا مشابهًا حتى ديسمبر 2024!
🔹 الإمارات ليست ضمن اتفاقية حماية التسميات الجغرافية، مما يجعل حصر الاسم قانونيًا صعبًا.
📌 لكن يمكن لشركة Fix Dessert Chocolatier التي تملكها سارة حمودة تسجيل الاسم كعلامة تجارية في الاتحاد الأوروبي لحمايته من التقليد.
🔹 هل “شوكولاتة دبي” مجرد ترند مؤقت؟
🎯 يعتقد الخبير أيمن ربيع أن نجاح أي منتج يعتمد على:
✔️ إبهار العميل
✔️ الجودة والسعر المناسب
✔️ استمرار الطلب عليه بعد انتهاء الضجة الإعلامية
📢 إذن، هل سنرى “شوكولاتة دبي” مستمرة على المدى الطويل؟ هذا يعتمد على قدرتها على تلبية توقعات العملاء بعد انتهاء موجة الترند!