كيف نجح مستر بيست في تحقيق هذا الإنجاز؟ وما تأثير الفيديو على السياحة في مصر؟
إقرأ أيضا
🎥 100 ساعة في الأهرامات.. مستر بيست يذهل العالم!
في مشهد أثار دهشة الجميع، حقق اليوتيوبر العالمي مستر بيست نجاحًا غير مسبوق بفيديوه الجديد “قضيت 100 ساعة في الأهرامات!”، حيث تجاوز 38 مليون مشاهدة خلال 18 ساعة فقط، ليصبح أحد أسرع الفيديوهات انتشارًا على الإنترنت.
المقطع، الذي تم تصويره داخل أهرامات الجيزة بمساعدة الجهات الرسمية المصرية، كشف عن أسرار لم تُعرض من قبل، حيث دخل مستر بيست وفريقه إلى ممرات وأماكن مغلقة لم يكن يُسمح لأحد بدخولها سابقًا.
📸 كواليس التصوير داخل الأهرامات
🔹 وفقًا لأحمد سامي بدوي، مدير عام لجنة مصر للأفلام، استغرق التصوير خمسة أيام متواصلة في ديسمبر الماضي.
🔹 ضم الفريق أكثر من 30 أجنبيًا و100 مصري، واستخدموا تقنيات حديثة مثل الدرون (الطائرات بدون طيار) و50 كاميرا لتوثيق كل زاوية في المنطقة الأثرية.
🔹 تم تسهيل دخول المعدات والطاقم الفني بتنسيق كامل مع الجهات المصرية، مما سمح بإنتاج فيديو بجودة سينمائية عالية.
🚀 لماذا انتشر الفيديو بهذه السرعة؟
🔹 مستر بيست يمتلك قاعدة جماهيرية أكبر من مشاهير كرة القدم مثل ميسي وكريستيانو رونالدو.
🔹 اختيار الأهرامات، إحدى عجائب الدنيا السبع، ساعد في جذب الأنظار عالميًا.
🔹 تقديم محتوى حصري ومثير، يعرض أماكن لم تُشاهد من قبل، جعل الفيديو أكثر جذبًا للمشاهدين.
🎯 تأثير الفيديو على السياحة المصرية
📌 بعد نشر الفيديو، أبدى العديد من المنتجين العالميين اهتمامهم بتصوير مشاريعهم في مصر، مما قد يعزز السياحة وصناعة الأفلام.
📌 الفيديو قد يكون بداية لتعاون مستقبلي بين مستر بيست والجهات المصرية في مشاريع جديدة.
📌 أكد بدوي أن هذا العمل كان ذو قيمة سياحية وإعلامية ضخمة، وساهم في تحسين صورة مصر عالميًا.
🌍 هل تتكرر التجربة مع مستر بيست؟
📢 تجري لجنة مصر للأفلام مناقشات مع مستر بيست وفريقه لبحث أفكار جديدة لمشاريع مستقبلية، مما يفتح الباب أمام تعاون أوسع في مجال الإعلام والسياحة.
