ساعته وتاريخه
شارك الخبر عبر:

عرضت قناة «dmc» الحلقة التاسعة من مسلسل «ساعته وتاريخه»، والتي حملت عنوان “ضبط وإحضار”. تدور أحداث الحلقة حول قضية تحرش يثيرها شاب مراهق يُدعى أمجد (بطولة حمزة دياب)، مما يضع عائلته في موقف صعب. نستعرض في هذا المقال تفاصيل الحلقة وأبرز الأحداث التي شهدتها.

إقرأ أيضا:

ابنة هيفاء وهبي زينب فياض خرجت عن صمتها سريعًا، ونفت الشائعات جملةً وتفصيلًا..شائعة كادت أن تتحوّل إلى أزمة نفسية

بلوجر أردنية تعترف بحبها لتامر حسني علنًا… وردّ مفاجئ من النجم يشعل السوشيال ميديا!”

من “دمية لابوبو” إلى لعنة رقمية؟ كيف تحوّلت أيقونة الطفولة إلى ظاهرة عالمية مثيرة للجدل؟

ترامب يثير الجدل بفيديو ذكاء اصطناعي يُظهر اعتقال أوباما: حملة سياسية أم تحريض؟

رحيل نجم “المهمة المستحيلة” توم تروب عن 97 عاماً: مسيرة حافلة بين برودواي وهوليوود

فضل شاكر يرد على شائعات تسليم نفسه: “لن أخضع إلا لمحاكمة عادلة” ويواصل النجاح الفني

سيرين عبد النور تنتقد العالم:وتفتح النار على الإعلام ..انتقاد لاذع للنفاق الإعلامي

راغب علامة يوضح حقيقة فيديو الحفل المثير للجدل..و يوجه رسالة خاصة لمصطفى كامل

شيرين عبدالوهاب تستعيد حساباتها الرسمية بعد صلح مفاجئ أنهى أزمة الابتزاز الإلكتروني

إيقاف راغب علامة عن الغناء في مصر واستدعاؤه للتحقيق: “سلوك لا يليق بمسارح أم كلثوم وعبد الوهاب


بداية الأحداث:

بدأت الحلقة بنقاش بين ليلى (شهيرة الصاوي)، والدة أمجد، وابنها، حيث طلبت منه السفر إلى الساحل الشمالي للاختباء بعد انتشار صفحات على مواقع التواصل الاجتماعي تتهمه بالتحرش بالفتيات. ومع ذلك، رفض أمجد السفر وأصر على مواجهة هذه الاتهامات، مؤكدًا أنها غير صحيحة وأن جارتهم روزانا هي من تقف وراءها.


محاولات التهدئة:

من جانبه، حاول كمال، والد أمجد، التوسط مع الفتيات وأسرهن لإقناعهن بالتنازل عن القضايا المرفوعة ضد ابنه. نجح كمال في إقناع بعض الفتيات بالتنازل، لكن آخرين أصرّوا على متابعة الإجراءات القانونية.

ساعته وتاريخه

صراع عائلي:

ألقى أمجد اللوم على والديه، وخاصة والده، بسبب قسوة معاملته له منذ طفولته. كما انتقد أمجد والدته لعدم دعمها له وتركيزها على الحفاظ على صورة العائلة أمام الناس. هذه المشاعر المكبوتة أدت إلى تفاقم الأزمة داخل الأسرة.


الفيديو الصادم:

تلقّت ليلى رسالة تحتوي على فيديو يثبت صحة الاتهامات الموجهة لابنها. الفيديو يظهر أمجد وهو يتصرف بشكل غير لائق مع إحدى الفتيات. عند مشاهدتها للفيديو، انفجرت ليلى بمشاعرها وروت لابنها تجربتها المؤلمة مع التحرش في الماضي، مما دفعها إلى اتخاذ قرار صعب.


القرار الصعب:

قررت ليلى تسليم ابنها أمجد إلى الشرطة، حيث تم القبض عليه وحُكم عليه بالحبس ثلاث سنوات مع الشغل لارتكابه جرائم التحرش الجنسي عبر وسائل الاتصالات الحديثة.

شارك الخبر عبر:

قد يعجبك أيضا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *