بشار الاسد
شارك الخبر عبر:

نشرت تقارير صحفية حديثة بياناً منسوباً للرئيس السوري بشار الأسد، يكشف تفاصيل ما حدث في الساعات الأخيرة قبل سقوط حكمه وسيطرة الفصائل المعارضة على العاصمة دمشق يوم 8 ديسمبر 2024.

إقرأ أيضا:

جينيفر لوبيز في السعودية! لحظة لقاء نادرة مع حمد القلم في مطعم بجدة

المنخفضات الخماسينية تعود بقوة في ربيع 2025.. وتحذيرات من تقلبات حادة

للنساء الناضجات العمر رقم: ألوان أظافرك على أحدث صيحات 2025

تفاصيل وفاة سليمان عيد.. وأسباب الأزمة الصحية المفاجئة التي أودت بحياته

أحدث صيحات المكياج لعام 2025: تألقي بأسلوب مميز يناسب أجواء الرومانسية

ريهام عبد الغفور تخرج عن صمتها بعد موجة تنمر على شكلها

احتفلي بجمالك الفريد .. تألقي بجمالك وثقتك في كل يوم

ريم سامي تصبح أماً.. وهذه تفاصيل ولادة مولودها “سيف”

دليلك لاستخدام لاصقات تحت العين بطريقة فعالة ومفيدة!!

سر سبت النور والكحل عند المصريين: طقس فرعوني أم معتقد مسيحي؟


بشار الأسد ينفي مغادرته دمشق قبل السقوط

في البيان المنسوب إليه، أوضح بشار الأسد أنه لم يغادر الأراضي السورية بشكل مخطط كما تداولت الأنباء. وأكد قائلاً:

“بقيت في دمشق أتابع مسؤولياتي حتى ساعات الصباح الأولى من يوم الأحد 8 ديسمبر 2024”.

وأشار الأسد إلى أنه ومع تزايد سيطرة المعارضة داخل دمشق، قام بالتنسيق مع القوات الروسية للانتقال إلى اللاذقية لمواصلة الأعمال القتالية من هناك.


طلب الإخلاء إلى روسيا

بحسب البيان، أكد الأسد أنه طلب من روسيا تأمين إخلائه الفوري إلى أراضيها بعد سقوط العاصمة دمشق وتعرض المواقع العسكرية السورية للقصف والهجوم.
وأضاف:

“انتقلت إلى قاعدة حميميم في اللاذقية صباح يوم السقوط، وعند وصولي تبين سقوط آخر المواقع العسكرية التابعة للجيش في دمشق”.

وأوضح أن طلب الإخلاء جاء بعد تعرض قاعدة حميميم لهجمات متكررة باستخدام طائرات مسيّرة، مما جعل الوضع العسكري في غاية الخطورة.


بيان من بشار الاسد
بيان من بشار الاسد

تضارب الروايات حول مغادرة الأسد

  • البيان نفى صحة ما تم تداوله في وسائل الإعلام بشأن الطريقة التي غادر بها الأسد دمشق، مشيراً إلى أن الروايات الإعلامية حول مغادرته تمت بشكل خاطئ.
  • وأضاف أن الانتقال إلى اللاذقية كان ضمن خطة “استمرار إدارة المعركة”، لكن التدهور السريع للأوضاع دفعه إلى طلب إخلاء عاجل.

الوضع الراهن بعد سقوط دمشق

سقوط العاصمة دمشق في أيدي الفصائل المعارضة يمثل نقطة تحول كبيرة في الصراع السوري الممتد منذ عام 2011. ومع إخلاء بشار الأسد وعائلته إلى روسيا وفقاً للتقارير، بدأت التساؤلات حول مستقبل النظام السوري ومستقبل سوريا ككل.

شارك الخبر عبر:

قد يعجبك أيضا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *