توفيق عكاشة
شارك الخبر عبر:

أثار الإعلامي توفيق عكاشة الجدل بفيديو نشره عبر حسابه على منصة “إكس” (تويتر سابقًا)، حيث شكا فيه من موقف وصفه بـ”غير اللائق” أثناء محاولته تقديم بلاغ في قسم شرطة أول أكتوبر.

إقرأ أيضا:

الذهب يُعيد النظر!.. ابتكار مذهل لعلاج العمى دون جراحة أو تعديل جيني.. التفاصيل

الكويت: السجن 5 سنوات لعسكريين وطبيبة في قضية خطف طبيب لبناني

كيف تخزن البصل ليبقى طازجًا لأشهر؟ سر بسيط لا يعرفه كثيرون

نقلة علمية جديدة.. تحفيز الشبكية لرؤية ألوان جديدة”دراسات جديدة”

طقوس خالدة: أسرار شم النسيم في مصر القديمة

تفوق 100 مليار دولار.. من هي أليس والتون ؟ وكيف تنفق أغنى امرأة في العالم ثروتها؟

كيف أنظف المصفاة من الزيوت المتراكمة؟ إليك أفضل الحلول المنزلية

الذكاء الاصطناعي يحدث قفزة في زراعة المحار ..يزيد الأرباح و يقلل الضرر البيئي

سر البطاطس المقلية المقرمشة بالمنزل خطوة بخطوة

علماء يكتشفون آلات موسيقية صُنعت من عظام بشرية في تكساس..ممارسات ثقافية غير مسبوقة


تفاصيل الواقعة

وفقًا لما قاله عكاشة:

  • توجه إلى القسم لتحرير محضر ضد شخص قام بتسجيل صوته بدون إذنه، وأخذ هاتفه المحمول.
  • صُدم بأن الضابط أعاد الهاتف للشخص المتهم دون اتخاذ أي إجراء قانوني.
  • انتظر لساعتين دون أن يتم التعامل مع شكواه بشكل جاد.

استهزاء واستياء

لم يتوقف الأمر عند ذلك:

  • أشار عكاشة إلى تعرّضه لتعليق ساخر من أحد الضباط عندما طلبت زوجته متابعة القضية، حيث قال لها النقيب: “هو أنتي اللي جاية تعملي المحضر؟”.
  • عبّر عن استيائه من هذه التصرفات واصفًا الموقف بأنه “مسخرة”، وشكا من عدم حصوله على معاملة تليق بمواطن يحاول استخدام حقه القانوني.

رسالة للوزير

في ختام الفيديو، وجه عكاشة تساؤلًا إلى وزير الداخلية حول ما إذا كان راضيًا عن مثل هذه التصرفات، قائلاً:
“الشعب تحمل الكثير من الأعباء، فهل هذا هو رد الجميل؟”


ردود الفعل

تفاعل العديد من المتابعين مع الفيديو، حيث انقسمت الآراء بين متعاطف مع موقفه ومنتقد لعرضه مشكلته على وسائل التواصل بدلاً من اللجوء إلى الطرق الرسمية.


قضايا مماثلة

حالات مماثلة من عدم التعامل الجاد مع شكاوى المواطنين في بعض مراكز الشرطة أثارت الجدل في مرات سابقة، مما يطرح تساؤلات حول ضرورة تحسين التعامل مع المواطنين وتفعيل الإجراءات القانونية بشكل عادل وسريع.

شارك الخبر عبر:

قد يعجبك أيضا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *