سلاف فواخرجي
شارك الخبر عبر:

واجهت الفنانة السورية سلاف فواخرجي هجومًا حادًا بسبب تصريحاتها السابقة التي دعمت فيها نظام بشار الأسد، خاصة بعد سقوطه. لكنها اختارت الرد عبر منشور على حسابها الرسمي على فيسبوك، حيث تحدثت بصراحة عن مواقفها وأفكارها.

إقرأ أيضا:

شوكولاتة دبي تجتاح العالم.. وتترك سوق الفستق في فوضى

3 طرق فعالة لإشعال إبداع طفلك أثناء البقاء في المنزل

هل د. موسى المطيري من أغلى أطباء التجميل؟ إليك رده الصريح

5 عادات بسيطة تؤثر على فرص حملك.. عليكي التعرف عليها!!

زواج سلاف فواخرجي من بشار الأسد؟ الفنانة ترد.. لن أطلق، والله يحميلي عيلتي!

جينيفر لوبيز في السعودية! لحظة لقاء نادرة مع حمد القلم في مطعم بجدة

المنخفضات الخماسينية تعود بقوة في ربيع 2025.. وتحذيرات من تقلبات حادة

للنساء الناضجات العمر رقم: ألوان أظافرك على أحدث صيحات 2025

تفاصيل وفاة سليمان عيد.. وأسباب الأزمة الصحية المفاجئة التي أودت بحياته

أحدث صيحات المكياج لعام 2025: تألقي بأسلوب مميز يناسب أجواء الرومانسية

تصالح مع الماضي

قالت سلاف:

“تعلمت أن أتصالح مع كل مرحلة، مهما كانت، عمرية، فكرية، إنتاجية، صحيحة كانت أم خاطئة، لأنها كلها أنا.. ولم أدّعِ يومًا أني على الحق بالمطلق. ربما أكون على صواب وربما على خطأ، لكنه رأيي”.

وأشارت إلى أنها لطالما أكدت أن “دم السوري على السوري حرام”، لكنها أوضحت أن البعض رفض سماع هذا الجانب من تصريحاتها.


مرحلة جديدة لسوريا

أعربت سلاف عن أملها في أن تكون سوريا أفضل بعد هذه المرحلة الصعبة:

“أتمنى لبلدي أن تكون أحسن البلاد كما تستحق، ولن أتنكر لما كنت عليه سابقًا. اليوم نعيش مرحلة جديدة، ولا أعتقد أن الحكم الجديد سيكون ظالمًا أو مستبدًا”.

وأضافت أنها تلقت طلبات من البعض لإزالة صورها السابقة التي ترتبط بمواقفها المؤيدة للنظام، لكنها أكدت:

“إن مسحتها، هل ستُنسى وكأنها لم تكن؟ إنها مرحلة من تاريخ سوريا شئنا أم أبينا”.


موقفها من المستقبل

اختتمت سلاف حديثها بتأكيدها على رغبتها في رؤية سوريا علمانية، مدنية، وحضارية، وأكدت على ضرورة استعادة الأراضي المحتلة من إسرائيل:

“أتمنى كما دائمًا سوريا العلمانية المدنية، سوريا الحضارة والديانات والنور، وأرجو أن نستعيد جولاننا المحتل”.


رسالة سلاف فواخرجي للسوريين

أكدت سلاف أنها ليست خائفة من التعبير عن رأيها، وأنها تحترم جميع مراحل حياتها ومواقفها السابقة، مشيرة إلى أن الأهم الآن هو الحفاظ على وحدة سوريا وسلامة أبنائها.

شارك الخبر عبر:

قد يعجبك أيضا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *