في ذكرى وفاة الفنان القدير " عزة أبو عوف " تعرف على بيته المسكون
شارك الخبر عبر:

تحل اليوم ذكرى وفاة الفنان عزت أبو عوف الذى قدم عددا من الأعمال الفنية التى تظل علامة فى تاريخ الفن المصرى.

إقرأ أيضا:

5 أسرار لا تبوحي بها لزوجك .. استقرار الحياة الزوجية

سبب انفصال علي غزلان عن زوجته ملكة جمال مصر يشعل مواقع التواصل

بعد وفاته.. ورثة حلمي بكر مطالبون برد قرض بـ3 ملايين جنيه

3 طرق فعالة للاتصال الحميم مع زوجك عندما يستحيل الجماع

5 نصائح لتتمتعي بعلاقة زوجية مرحة ومستقرة

5 نصائح تساعدك عند شراء خاتم الزواج.. من أهم القرارات في حياتك

5 أسرار لبناء ترابط قوي مع طفلك منذ الولادة .. فن التواصل

تحذير عالمي: بيانات الحمض النووي في خطر بسبب الهجمات السيبرانية

قاعدة 30/30.. هكذا تحوّلت العطلة من فوضى إلى وقت للراحة

أسباب وراء اضطرابات الدورة الشهرية “اليكي ابرزها

ولد محمد عزت أحمد شفيق أبو عوف “عزت أبو عوف” في 21 أغسطس عام 1948، في بيت فني وبدأ حياته الفنية بعد تخرجه في كلية الطب ، حيث كانت هوايته المفضلة طيلة سنوات التدريس هي العزف على البيانو، وهو ما جعله ينضم كعضو فى فرقة بلاك كوتس وكانت هذه الفرقة من أحد أشهر الفرق الموسيقية فى ذلك التوقيت إلى أن تم حلها ، مما جعله يفكر فى تأسيس فرقة بعنوان فور أم تضم شقيقاته الأربعة هو بالعزف والغناء وشقيقاته بالغناء فقط.

وبعد نجاح الفرقة على المستوى المحلي بدأ عزت أبو عوف عام 1992 فى خطوة جديدة وهي التمثيل حيث شارك فى مسلسل أيس كريم فى جليم ثم توالت أعماله السينمائية والتلفزيونية وكان أخرها مسلسل ظل الرئيس مع ياسر جلال عام 2017.

وقدم الفنان الراحل عزت أبو عوف للسينما العديد من الأعمال المختلفة وكان منها فيلم عمر وسلمي بأجزائه الثلاثة والبلد دي فيها حكومة وحبيبي نائما ورمضان مبروك أبو العلمين حمودة وحسن ومرقص وليلة البيبي دول والجزيرة وبوشكاش.

فيلا مسكونة

وكشف الفنان عزت أبو عوف في لقاء تليفزيوني عن مغامرات حدثت في فيلا شيكوريل، مشيرا إلى أن روح مورينيو شيكوريل كانت تسكن الفيلا، موضحا: “كان يظهر من حين لآخر ويذهب بأمان ودون أذى لأي شخص”.

وروت شقيقته الفنانة الراحلة مها أبو عوف، قصة مخيفة حول منزل عائلتها الذى سكنته الأشباح بعدما اشترى والدها فيلا “سيلفاتور شيكوريل” صاحب محال شيكوريل، من الحكومة بعد عرضها للبيع بعد مقتل صاحبها وابنه وزوجته.

وقالت خلال حوارها مع الإعلامى الراحل “وائل الإبراشى” ببرنامج “العاشرة مساء” المذاع على فضائية “دريم” : “كنا نسمع أصواتا غريبة فيها، وكأن شخصا يتحرك ويقيم معنا في المنزل، وفى أحد الأيام سافر والدى للخارج، وطلب من والدتى أن تطلب من شقيقها البقاء معنا لحين عودته”.

وتابعت: “خالى كان يبلغ 24 عاما في ذلك الوقت، وكان بيذاكر في مكتب والدى، وأثناء ذلك شاهد شخصا يحمل في يده فانوسا، ومن رهبة الموقف شعره تحول للون الأبيض”.

واختتمت “أبو عوف” حديثها قائلة: “الفيلا كان يسكنها شبح، وكان الموجودون بها يروه، أثناء دخوله في الحائط، وكل من عاش في الفيلا، شاهد الشبح، وكان يقوم ببعض الأشياء الغريبة”.

شارك الخبر عبر:

قد يعجبك أيضا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *