**تميز الفنان ممدوح عبدالعليم بحضور استثنائي على شاشات التلفزيون والسينما، ليصبح أحد أكثر النجوم قبولاً ومحبة لدى الجمهور. ورغم رحيله، تظل أعماله حاضرة بفضل أسلوبه الفريد في التمثيل الذي جعله يتربع على قلوب الأجيال المختلفة، ويظهر بشكل مستمر على قائمة التريند على مواقع التواصل الاجتماعي ومحركات البحث.
إقرأ أيضا:
أبرز أعمال ممدوح عبدالعليم في الدراما
من ليالي الحلمية وأرابيسك إلى الراية البيضا، استطاع ممدوح عبدالعليم أن ينقش أدواراً خالدة في ذاكرة المشاهدين، حيث قدّم شخصيات مؤثرة تنبض بالواقعية والعمق. استحق لقب النجم المتميز بأداء السهل الممتنع، حيث كان يلامس قلوب الجمهور بإبداعه الذي يجعل كل شخصية يقدمها قريبة من قلوب الناس.
- ليالي الحلمية (1987) – دور “جمال عبد الجواد”
- أرابيسك (1994) – دور “عادل”
- الراية البيضاء (1987) – دور “نبيل”
- الوتد (1996) – دور “عبد الله”
- زيزينيا (1997) – دور “حسن زيزينيا”
- الجماعة (2010) – دور “حسن البنا”
أعماله السينمائية الخالدة
تألّق ممدوح عبدالعليم في مجموعة من الأفلام السينمائية التي حققت نجاحًا كبيرًا، حيث شارك في تقديم شخصيات متنوعة عمّقت حضوره في السينما المصرية.
- بئر الحرمان (1977) – دور “حسن”
- الشياطين (1989) – دور “منير”
- المرأة والساطور (1994) – دور “أحمد”
- كابوريا (1990) – دور “حسن”
- حبيبي دائمًا (1987) – دور “عماد”
مسيرة إذاعية ومسرحية متميزة
بالإضافة إلى أدواره التلفزيونية والسينمائية، شارك ممدوح عبدالعليم في العديد من الأعمال الإذاعية والمسرحية، حيث كانت له بصمات مميزة في عالم الصوت والمسرح.
- عصافير النيل – دور “محمود”
- الزير سالم (1999) – دور “الزير سالم”
- أريد أن أعيش (2003) – دور “يحيى”
مغامرات قصيرة في عالم الغناء
في عام 1990، أطلق ممدوح عبدالعليم ألبومه الغنائي الوحيد، لكنه سرعان ما ابتعد عن هذا المجال ليعود إلى التمثيل، حيث وجد شغفه الحقيقي واستمر في إثراء الساحة الفنية بأعمال خالدة.
