أشعلت المذيعة المصرية مي حلمي جدلاً واسعاً عبر منصات التواصل الاجتماعي بعد هجومها اللاذع على طليقة فنان شهير لم تذكر اسمه أو اسمها. وارتبط هذا الهجوم بصورة التقطتها طليقة الفنان مع الهضبة عمرو دياب في الساحل الشمالي، مما أثار تخمينات واسعة بين النشطاء حول هوية الفنان المقصود وزوجته السابقة.
إقرأ أيضا:
القصة بدأت بلقاء مي حلمي مع عمرو دياب
القصة بدأت عندما شاركت مي حلمي متابعيها على وسائل التواصل الاجتماعي بصورة جمعتها بالفنان عمرو دياب خلال عطلتها الصيفية في إحدى القرى السياحية بالساحل الشمالي. ظهرت مي في الصورة وهي ترتدي المايوه، لكنها حرصت على إخفاء تفاصيل الجزء العلوي من جسدها باستخدام قبعة، مما جعل الصورة تنتشر بسرعة وتتصدر الترند.
هجوم مي حلمي على طليقة الفنان
بعد أيام من نشر صورتها مع عمرو دياب، بدأت مي حلمي في مهاجمة طليقة فنان شهير عبر حساباتها الموثقة على مواقع التواصل الاجتماعي. وعلى الرغم من أنها لم تذكر اسميهما صراحة، إلا أن مواصفات الفنان وطليقته أثارت تخمينات كثيرة، حيث ربط النشطاء بين هذا الهجوم وبين الفنانة بسمة بوسيل وطليقها تامر حسني.
مي حلمي تتهم طليقة الفنان بمحاولة استفزاز طليقها
اتهمت مي حلمي طليقة الفنان بأنها حاولت استفزاز طليقها من خلال نشر صورتها مع عمرو دياب، مدعية أن الهضبة غازلها. وأضافت مي أن الصورة لم تنشرها بنفسها، بل ادعت أنها قد تسربت بغرض إثارة الغيرة لدى طليقها. وأكدت مي أنها تتعرض لحرب وهجوم من هذه السيدة، وهددتها بالكشف عن المستور إذا استمرت في هذا النهج.
تفاعل الجمهور وردود الفعل
أثار هجوم مي حلمي على طليقة الفنان ردود فعل متباينة بين متابعيها، حيث أعرب البعض عن استيائهم من هجومها غير المبرر، مشيرين إلى أنها بنفسها التقطت صورة مع عمرو دياب قبل أيام. بينما رأى آخرون أن الهجوم يعكس نوعاً من الغيرة وليس له مبرر حقيقي. بعض المتابعين وصفوا مي بأنها تتعامل بغل وسواد غير مبررين، مؤكدين أن بسمة بوسيل حرة في تصرفاتها طالما أنها ليست زوجة تامر حسني بعد الآن.
بسمة بوسيل تلتقي بعمرو دياب
من ناحية أخرى، التقت بسمة بوسيل بعمرو دياب خلال إجازتها الصيفية، وانتشرت صورتهما عبر منصات التواصل الاجتماعي، مما أثار الجدل. حيث رأى البعض أن بسمة تحاول استفزاز تامر حسني أو الرد على صورته مع النجمة دينا الشربيني، زوجة عمرو دياب السابقة. بينما نفى آخرون هذه الادعاءات، معتبرين الصورة مجرد لقاء عفوي لا يستحق كل هذه الضجة.
