يا لها من عطلة نهاية أسبوع لبيانكا سينسوري وكانييه ويست! لقد حققا هدفهما بمجرد الظهور على السجادة الحمراء في حفل توزيع جوائز “غرامي”.
إقرأ أيضا
الجميع يتحدث عنهما، لدرجة أن ويست تفاخر على وسائل التواصل الاجتماعي بأن زوجته لديها عمليات بحث على “غوغل” أكثر من حفل توزيع الجوائز، وكانت هذه مهمتهما بالتأكيد، إذ بدا كل شيء مخطّطاً لتوليد هذا التأثير القوي.
وبعد السجادة الحمراء، خرج الثنائي للاحتفال، وحتى الآن لا يزالان يمتنعان عن الإجابة على كل الأسئلة المحيطة بهذا الحدث، لكن جودي جيمس، الخبيرة العالمية في لغة الجسد، أوضحت كل شيء.
“يمكن رؤية الخوف في عينيها”
أوضحت جيمس أن نظرة بيانكا لم تعكس الكثير من الخوف. وفي مهمتها لتحليل الصور والفيديوهات في تلك اللحظة، توصلت إلى أن “وصول سينسوري بالمعطف، كان بمثابة مظهر عارضة أزياء واثقة ومتفوقة، لكن نظرتها إلى كانييه قبل خلع المعطف أوحت بوميضٍ ما بدا وكأنه عصبية وخوف”.
وعندما اتبعت بيانكا تعليمات زوجها وخلعت المعطف الأسود، رأت جودي جيمس شيئاً لم يرَه إلاّ القليلون: “كانت ساقاها متقاطعتين، والطريقة الغريبة التي وضعت فيها يديها على وركيها تشير إلى قلق معين في اللحظة الأخيرة”.
هل كان ذلك تلاعباً من جانب كاني ويست؟
واصلت خبيرة لغة الجسد تحليل سلوك كانييه ويست الجاف بالقول: “نظر كانييه إلى صدر زوجته أثناء وقوفها على السجادة الحمراء لحفل جوائز “غرامي” وكأنها نوع من التجربة العلمية”.
وزعم مصدر آخر غير جيمس أن فكرة الاثنين، كانت إعادة إنشاء غلاف ألبوم Vultures.
