ساعته وتاريخه
شارك الخبر عبر:

عرضت قناة «dmc» الحلقة التاسعة من مسلسل «ساعته وتاريخه»، والتي حملت عنوان “ضبط وإحضار”. تدور أحداث الحلقة حول قضية تحرش يثيرها شاب مراهق يُدعى أمجد (بطولة حمزة دياب)، مما يضع عائلته في موقف صعب. نستعرض في هذا المقال تفاصيل الحلقة وأبرز الأحداث التي شهدتها.

 

إقرأ أيضا

أصالة كامل تكشف عن حملها: “جلست أعيط أربعة أيام”

الاتصال الهاتفي بين الأمير محمد بن سلمان وزيلينسكي: تفاصيل المباحثات

يوسف النصيري يرحب بالانتقال إلى النصر: تفاصيل الصفقة المحتملة

تفاصيل إصابة محمد سعيد محفوظ: كسور في العمود الفقري وكدمات شديدة

 


بداية الأحداث:

بدأت الحلقة بنقاش بين ليلى (شهيرة الصاوي)، والدة أمجد، وابنها، حيث طلبت منه السفر إلى الساحل الشمالي للاختباء بعد انتشار صفحات على مواقع التواصل الاجتماعي تتهمه بالتحرش بالفتيات. ومع ذلك، رفض أمجد السفر وأصر على مواجهة هذه الاتهامات، مؤكدًا أنها غير صحيحة وأن جارتهم روزانا هي من تقف وراءها.


محاولات التهدئة:

من جانبه، حاول كمال، والد أمجد، التوسط مع الفتيات وأسرهن لإقناعهن بالتنازل عن القضايا المرفوعة ضد ابنه. نجح كمال في إقناع بعض الفتيات بالتنازل، لكن آخرين أصرّوا على متابعة الإجراءات القانونية.

ساعته وتاريخه

صراع عائلي:

ألقى أمجد اللوم على والديه، وخاصة والده، بسبب قسوة معاملته له منذ طفولته. كما انتقد أمجد والدته لعدم دعمها له وتركيزها على الحفاظ على صورة العائلة أمام الناس. هذه المشاعر المكبوتة أدت إلى تفاقم الأزمة داخل الأسرة.


الفيديو الصادم:

تلقّت ليلى رسالة تحتوي على فيديو يثبت صحة الاتهامات الموجهة لابنها. الفيديو يظهر أمجد وهو يتصرف بشكل غير لائق مع إحدى الفتيات. عند مشاهدتها للفيديو، انفجرت ليلى بمشاعرها وروت لابنها تجربتها المؤلمة مع التحرش في الماضي، مما دفعها إلى اتخاذ قرار صعب.


القرار الصعب:

قررت ليلى تسليم ابنها أمجد إلى الشرطة، حيث تم القبض عليه وحُكم عليه بالحبس ثلاث سنوات مع الشغل لارتكابه جرائم التحرش الجنسي عبر وسائل الاتصالات الحديثة.

شارك الخبر عبر:

قد يعجبك أيضا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *