شوق الهادي في بودكاست تحت الصفر: أسرار لم تكن تعرفها
شارك الخبر عبر:

أثارت الفنانة السعودية شوق الهادي ضجة كبيرة بعد ظهورها في بودكاست “تحت الصفر” مع عبدالله الطليحي، حيث كشفت عن تفاصيل صادمة من حياتها الشخصية والمهنية. من طفولتها القاسية إلى زواجها الذي انتهى بفاجعة، تحدثت شوق بصراحة جعلت الجمهور بين التعاطف والدهشة. في هذا المقال، نستعرض أبرز ما جاء في الحلقة، مع التركيز على الكلمات المفتاحية مثل: شوق الهادي، بودكاست تحت الصفر، طفولة شوق الهادي، زواج شوق الهادي.

 

إقرأ أيضا

طريقة عمل الكباب المشوي على الفحم مع الأرز البسمتي بخطوات سهلة و بسيطة !!

مسلسل ‘فهد البطل’: الجمهور ينتقد مشهد إطلاق النار على أحمد العوضي

أسرار تحضير أرز بسمتي شهي و بنكهة لا تُقاوم : دليل خطوة بخطوة مع نصائح احترافية!!

نيوم تسجل اكتشاف نبتة نادرة بفضل توجيهات ولي العهد

الانتفاش السحري! سر كيك منفوش كالجاهز: النشا يغير قواعد اللعبة!

برنامج ‘أجمل ناس’ يسلط الضوء على قصة إنسانية مؤثرة في بني سويف

حلول الطبيعية.. سر إشراقتك بين يديك.. وصفة الفازلين والليمون لتحقيق حلم البشرة المثالية!!

أمينة خليل: أمينة خليل تطرح قصة جديدة في النصف الثاني من رمضان 2025

وصفة سحرية من مطبخك .. سيروم شعر طبيعي يُجدد حيوية شعرك !!

مسلسل ‘عايشة الدور’: دنيا سمير غانم تبحث عن الشغف في عالم جيل Z

 


طفولة شوق الهادي: قصة مؤلمة لا تُنسى

كشفت شوق الهادي عن لحظات مؤلمة من طفولتها، حيث تعرضت للعنف من قبل والدها وهي في الثالثة من عمرها. قالت: “أبوي شالني وقطّني من الدريشة”، مؤكدة أن والدها سُجن بتهمة شروع في القتل بعد أن اعتدى عليها وعلى والدتها التي كانت حاملاً في ذلك الوقت. علاقتها بوالدها ظلت غامضة، حيث قالت إنها لم تره منذ عام 2015. هذه التفاصيل الصادمة سلطت الضوء على طفولة شوق الهادي وكيف أثرت في مسيرتها الحياتية والفنية.


شوق الهادي: ممثلة أم بلوجر؟

ردت شوق الهادي بحزم على من يصفها بأنها مجرد مؤثرة على وسائل التواصل الاجتماعي، مؤكدة أن التمثيل هو شغفها الأول: “أنا ممثلة مو بلوغر!”. وأوضحت أنها تفضل التعامل مع زملائها من الوسط الفني أكثر من المؤثرين، مشيرة إلى أن المنافسة في الإعلانات مع البلوجرز تكون غريبة. هذا التصريح يؤكد تركيز شوق الهادي على مسيرتها الفنية وعدم الاكتفاء بكونها مؤثرة على السوشيال ميديا.


زواج شوق الهادي: قصة حب انتهت بفاجعة

تحدثت شوق الهادي عن زواجها الذي كان غير مخطط له، حيث تعرفت على زوجها السابق وتزوجته بعد أسبوع فقط من التعارف. بعد الطلاق، بقيت على تواصل معه حتى وفاته، معربة عن ندمها على الخلافات التي كانت بينهما: “تحسّفت على كل لحظة كنت أتهاوش معاه”. وأكدت أنها دخلت في حالة انهيار بعد وفاته، مما دفعها لزيارة طبيب نفسي ساعدها على تخطي الأزمة. هذه التفاصيل تكشف جانباً إنسانياً عميقاً في حياة شوق الهادي.


قصة أم شوق الهادي: السند الحقيقي وراء نجاحها

رغم نجاحاتها الفنية، ترى شوق الهادي أن القصة الأهم هي قصة والدتها، التي كانت السند الوحيد لها ولأشقائها بعد غياب والدهم. قالت: “لو بكتب نص، راح أكتب قصة أمي… تعبت وايد!”. هذه الكلمات تعكس تقدير شوق الهادي لوالدتها وتسلط الضوء على دور الأمهات في تشكيل حياة أبنائهن.


الخوف من الفقد: كيف تغلبت شوق الهادي على أزمتها؟

أعربت شوق الهادي عن خوفها من لحظات الوداع، قائلة: “ما أحب شعور لحظة الوداع”. العمل كان بمثابة المنقذ لها من حالة الانهيار التي مرت بها بعد وفاة طليقها، حيث نصحها الطبيب النفسي بالتركيز على العمل لتجاوز الأزمة. هذه النصيحة كانت نقطة تحول في حياة شوق الهادي، مما جعلها تعود بقوة إلى الساحة الفنية.

شارك الخبر عبر:

قد يعجبك أيضا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *