" سوق النساء" ريهام حجاج في موضع انتقاد بعد عرض الحلقة الأولى من "أثينا"
شارك الخبر عبر:

واجهت الفنانة ريهام حجاج انتقادات من جمهور السوشيال ميديا بعد عرض الحلقة الأولى من مسلسلها “أثينا” حيث شبه بعض المتابعين للمسلسل أحداث الحلقة الأولى بأحداث فيلم الفنانة شريهان “سوق النساء” الذي عرض عام 1994، وتدور أحداثه حول صحافية تتنكر لتحقق في فساد إحدى شبكات جذب الفتيات وتفاجأ بخبر إلقاء شقيقتها من شرفة إحدى الشقق فتسعى للبحث عن أسباب انتحارها، بالتعاون مع الضابط أحمد.

 

إقرأ أيضا

تفاصيل الحكم النهائي في قضية شقة الفنان الراحل وائل نور

حبها الكبير .. بسبب أكل الأرز.. نجمة سورية شهيرة تبكي!

قرض مصرف الرافدين: كيف تحصل على تمويل يصل إلى 25 مليون دينار؟

حروب وانتقادات .. ممثلة تُفجّر مفاجأة: تعرّضت “لمحاولات اغتيال” بسبب زواجي

موجة حارة تضرب مصر: متى تنتهي؟ وكيف تتعامل مع ارتفاع درجات الحرارة؟

العمر مجرد ارقام .. هبة مجدي تتحدث عن التريند والسوشال ميديا وتكشف رأيها في الانتقادات!!

ياسمين صبري تبرز جمالها بإطلالة رمضانية بفستان ذهبي

حزن واسع .. ملكة جمال ومؤثرة شهيرة قضت بحادث سير مروع

قصة مسلسل «أبو البنات»: دراما عائلية مليئة بالأسرار

ساد حزن .. وفاة تيكتوكر شهيرة بعد تعرّضها لضيق في التنفس!

 

 

وبعد عرض الحلقة الأولى من مسلسل “أثينا” قارن نشطاء السوشيال ميديا بين أحداث الفيلم وأحداث المسلسل الذي يبدأ بتنكر نادين (ريهام حجاج)، كعاملة نظافة ودخولها مستشفى صلاح يزن لعلاج الأمراض النفسية، حيث تساعد يوسف -أحمد مجدي-، في كشف فساد المستشفى، حيث يعملان صحفيين، وبالفعل تنجح نادين في تصوير الأدوية منتهية الصلاحية وترسل صورها ليوسف والذي بدوره كشفها في لايف عبر يوتيوب.

 

وانتقلت الأحداث لمي شقيقة ريهام حجاج، التي يراسلها شخصية مجهولة الهوية تُدعى أثينا، تحرضها على الابتعاد عن أصدقائها والانتحار، وبالفعل تتوالى الأحداث وتلقي مي بنفسها من النافذة وتصاب بكسر في العمود الفقري وتدخل في غيبوبة.

 

وتدخل ريهام حجاج، في جدال مع والدها الذي يجسده الفنان محمود قابيل، بسبب استقلالها عنهم، موضحة أنها لا تستطيع العودة الى المنزل بعد زواجه من امرأة أخرى غير والدتها، ومن ثم توضح له أن شقيقتها كانت تتواصل معها لآخر لحظة قبل أن تلقي بنفسها من الشباك، لتدخل في نوبة من البكاء هي ووالدها.

 

وتنتهى أحداث الحلقة الأولى من مسلسل “أثينا”، بتلقي مروان يزن (علي السبع)، رسالة نصها “ممكن نبقى صحاب”؟، من الشخصية المجهولة التي تُدعي أثينا، والتي كانت السبب في إلقاء نفسها من النافذة، خاصة أنه كان أقرب شخصية لها والذي ذهب بها للمستشفى عقب سقوطها.

 

ورغم المقارنة بين الفيلم والمسلسل إلا أن الكثيرن أكدوا انتظارهم لباقي الأحداث لمعرفة ما إذا كان المسلسل مأخوذاً عن قصة الفيلم أم أنه توارد خواطر.

شارك الخبر عبر:

قد يعجبك أيضا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *