باسم يوسف
شارك الخبر عبر:

في خضم التطورات الأخيرة في سوريا وسقوط نظام الرئيس بشار الأسد بعد 13 عامًا من الثورة السورية التي انطلقت عام 2011، أعرب الإعلامي باسم يوسف عن رأيه وتمنياته للشعب السوري، في منشور أثار اهتمام المتابعين عبر منصة إكس (تويتر سابقًا).

 

إقرأ أيضا

اشتعال خط بوتاجاز مسطرد – الهايكستب: تفاصيل الحادث وإجراءات الطوارئ

محمد سامي في ورطة قانونية: إحالته للمحاكمة بتهم التعدي والسب

حسن الرداد يكشف سر متابعته لكيم كارداشيان

رحيل منى أبو الفتوح: تعرف على مسيرة الفنانة التي أثرت في ذاكرة الجمهور

 


تصريحات باسم يوسف حول سوريا

نشر باسم يوسف رسالة دعم للشعب السوري قال فيها:

“الواحد لا يملك إلا الدعاء لأهل سوريا بالأمان والسلامة والرجوع لبيوتهم وأرضهم سالمين غانمين. ربنا ينصركم ويخفف عنكم. الواحد ما بين إنه يقول ‘ألف مبروك’ أو ‘ربنا يستر على اللي جاي’ أو الاتنين”.

كلمات باسم يوسف حملت في طياتها مزيجًا من التفاؤل والحذر، حيث أشار إلى ضرورة التمني بأن تكون المرحلة المقبلة أكثر استقرارًا وسلامًا، مع التعبير عن القلق من تبعات أي تغييرات سياسية.

تغريدة باسم يوسف
تغريدة باسم يوسف

مصير بشار الأسد بعد سقوط نظامه

وفقًا لتقارير إعلامية عالمية، ذكرت مصادر أن بشار الأسد غادر سوريا مع عائلته إلى العاصمة الروسية موسكو، بعد سقوط نظامه وسيطرة فصائل المقاومة على مدن كبرى مثل حمص، حماة، ودمشق، إضافة إلى المقرات الحكومية.

التقارير تشير إلى أن التحركات الأخيرة تعكس تغيرًا جذريًا في الأوضاع السياسية والعسكرية في سوريا، وسط ترقب شعبي ودولي لما سيحدث في المرحلة المقبلة.


نجيب ساويرس يعبر عن موقفه من مستقبل سوريا

لم يكن باسم يوسف الوحيد الذي عبّر عن رأيه بشأن الأحداث الجارية، حيث نشر رجل الأعمال المصري نجيب ساويرس تصريحًا جريئًا، قال فيه:

“نرجو ونتمنى أن تكون أول ثورة لا تؤدي إلى فوضى وانقسام وظلم، وأن تصبح سوريا أول دولة ديمقراطية حرة تحترم حقوق الإنسان، وتحرص على حقوق الأقليات وتحسن معاملتهم”.

تصريحات ساويرس تعكس تطلعات الكثيرين نحو أن تكون المرحلة المقبلة في سوريا بداية جديدة لدولة ديمقراطية تحترم حقوق جميع مواطنيها، بعيدًا عن الفوضى والانقسامات التي عادة ما تلي الثورات.


تصريحات جريئة بنفس أسلوب باسم يوسف

في هذا السياق، يظهر توافق بين العديد من الشخصيات العامة في التعبير عن آرائهم بحرية وجرأة، مع توجيه رسائل دعم للشعب السوري. البعض يعبّر عن تفاؤل بتحقيق السلام، بينما يحذر آخرون من المخاطر المحتملة التي قد تواجهها البلاد في مرحلة ما بعد سقوط النظام.


الوضع الحالي: بين التفاؤل والحذر

  • الآمال:
    • بناء سوريا جديدة تقوم على الديمقراطية وحقوق الإنسان.
    • تحقيق المصالحة الوطنية وضمان استقرار البلاد.
  • المخاوف:
    • الفوضى السياسية أو العسكرية التي قد تلي سقوط النظام.
    • التدخلات الخارجية التي قد تؤثر على استقلالية القرار الوطني.
شارك الخبر عبر:

قد يعجبك أيضا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *