نشرت الإعلامية أسما إبراهيم تعليقا عبر حسابها على موقع التواصل الاجتماعى إكس بشأن شيرين عبد الوهاب كشفت غيه تفاصيل مكالمتها معها.
وقالت أسما إبراهيم: صحيت النهارده علي أجمل مكالمة من صوت مصر والوطن العربي شيرين عبد الوهاب واتكلمنا كتير في حاجات حلوة جدا شيرين بتحضرها لجمهورها .. وانا كنت سعيده بالمكالمة دي لاني اطمنت علي شيرين وان صوتها فعلا مبسوط وعاملة شغل هيكسر الدنيا الفترة الجايه .. وقد ايه هيا بتابع كل الدعم من الناس ليها وان جمهورها هوه أهلها السند ليها .. شيرين راجعة بقوة.
وبعد ان توقعت خبيرة الأبراج ليلى عبداللطيف تحسن وضع شيرين بعد الأزمات التي مرت بها , فإن هذه المكالمه شراره انطلاق لشيرين وتحسن وضعها وحالتها النفسيه
إقرأ أيضا
وتحدثت الفنانة شيرين عبد الوهاب عن أزمتها الشهيرة مع الشركة المملوكة للموزع الموسيقي لـ حسن الشافعي ومحمد الشاعر، مشيرة إلى أنها لم توقع مع الشركة أي عقود كما زعم.
وقالت شيرين في بيان صحفي، إن من علامات الاستفهام أن يخرج علينا الممثل القانوني لشركة منتجة، مدافعا عن المدعو محمد الشاعر، أو يتضامن معه، في حين أن الأخير هو من نشر أغنية “وبحلفك”، التي بسببها قامت الشركة بدفع مبلغ 8 ملايين جنيه، قيمة الشرط الجزائي، وفسخ العقد وفقا لحكم المحكمة، فهذه العلاقة تثير الريبة.
وأشارت شيرين إلى أن الشافعي الذي لزم الصمت طوال الفترة السابقة، وظهر فجأة في هذه الفترة، وكأنه مشارك وموافق علي ماحدث، اليوم يخرج مهللا وكأنه صاحب حق، يتقول ويزعم بأشياء غير حقيقية، ما انزل الله بها من سلطان، واقول له : “يجب أن نحترم عقول الناس عندما نتحدث إليهم”.
وعن شريكه محمد الشاعر قالت إنه زعم حصوله علي حكم بالإدانة وليس بالغرامة 5000 جنيه، فذلك ليس بالحكم البات وقد تم طعن عليه بالنقض، مؤكدة أن المخطط الذي كان يخطط له باء بالفشل، حيث كان يرغب في أن يحصل على حكم بحبسي من أجل إرغامي علي الاعتراف بهذا العقد الذي لم يوقع مني، ولكن بحمد الله فشلت خطته، وسوف ينال جزاءه طبقا للقانون قريبا جدا بإذن الله”.
وتابعت: أما عن مخطط عدم تقديم اصل العقد للطعن بالتزوير في الدعوي المرفوعة أمام المحكمة الاقتصادية التي لم يذكرها البيان، الذي نشره المدعو الشاعر بان اصل العقد مقدم في دعوي التحكيم، ظنا منه انه سيفلت من تقديمه امام المحكمة الاقتصادية، ودعوي الحساب الخاصة بالملايين التي حصل عليها من اليوتيوب فليعلم ان ذلك عبث ونحن في دولة قانون” .
وفيما يخص محمد عبدالوهاب قالت شيرين: “لقد وقع عقد بدون علمي بتوكيل تم إلغاؤه، والأغرب من ذلك أنه تم تحرير العقد بذات تاريخ إصدار التوكيل، أي نفس يوم صدور التوكيل هو يوم تحرير العقد، وذلك إن دل فهو يدل علي سوء نية واضح، بل والأدهى تم وضع شرط تحكيم في ذات العقد، وذلك لايجوز قانونا، لانه يتطلب توكيلا خاصا بذات الشرط من ذلك التاريخ” .
وتابعت: “ثم خرج الينا بكلام مغاير للحقيقة.. ويزعم أنني لم أتنازل عن محضره القديم الذي تعدي فيه عليا بالضرب في حين انه تم التنازل عن الدعوي من خلال مكتب المحاماة الخاص بي وبدلا من ان يشكرني علي التنازل راح يمضي عقد بيع بتوكيل ملغي، وبيع كل حساباتي على مواقع التواصل الاجتماعي، حساباتي تلك التي لا اتمكن من إدارتها بسبب هذا العقد” .
وتساءلت شيرين عبد الوهاب : “كيف تدعون انني تعاقدت معكم وانا لم يصلني منكم اي تقرير كل شهر أو شهرين عن حجم أرباحي من عدد المشاهدات، والأرباح في اليوتيوب، بالاضافة لعدم نزول اي أغاني جديدة طوال هذه الفترة، وعدم نزول اي بوستات في جميع المناسبات والأعياد المختلفة” .