
كشفت صحيفة ديلي ميل عن تفاصيل جديدة حول العلاقة المثيرة للجدل بين الملياردير إيلون ماسك والفنانة الأمريكية آمبر هيرد، مؤكدة أن ماسك استخدم أدوات مراقبة ومحققين بسبب شكوكه في خيانة هيرد له مع لاعب كرة قدم خلال تصويرها لفيلم Aquaman عام 2017.
إقرأ أيضا:
استخدام أدوات المراقبة
وفقًا للتحقيق، قام فريق الأمن الخاص بإيلون ماسك بتوظيف شركة تحقيقات خاصة لمراقبة تحركات آمبر هيرد، باستخدام كاميرات الأشعة تحت الحمراء والطائرات بدون طيار، وذلك خلال فترة تواجدهما في علاقة. المراقبة تمت على مدار أسابيع وربما أشهر، وبلغت تكلفتها نحو 100 ألف دولار أسترالي. وقد طُلب من المحققين، في حال القبض عليهم، التظاهر بأنهم مصورو صحفيون.
الشكوك حول خيانة هيرد
تزايدت شكوك ماسك بعد أن ظهرت تقارير في الصحافة المحلية عن وجود لاعب كرة قدم في منزل هيرد في ساعات متأخرة من الليل. ورغم أن تفاصيل هذه العلاقة المزعومة لم تكن مؤكدة، زادت تلك الشكوك من استخدامه لأدوات المراقبة.

علاقة ماسك وهيرد
بدأت علاقة ماسك وهيرد في 2016 بعد انفصالها عن جوني ديب، إلا أنها كانت مليئة بالتقلبات، حيث انفصلا في 2017. رغم انفصالهما، أكدت هيرد في مقابلاتها أنها لا تزال تحب ماسك بشدة حتى بعد الانفصال.