وصل أكثر من 260 لاجئًا من أقلية الروهينجا، بينهم نساء وأطفال، إلى إقليم آتشيه في إندونيسيا بعد رحلة بحرية محفوفة بالمخاطر استمرت عدة أيام. وفقًا لمسؤول محلي، وصلت المجموعة إلى شاطئ في بلدة ويست بيورولاك الليلة الماضية، بعد أن غرق أحد القاربين اللذين كانوا يستقلونهما.
إقرأ أيضا
تفاصيل الوصول
- عدد اللاجئين: وصل 264 لاجئًا، بينهم 117 رجلًا و147 امرأة وحوالي 30 طفلًا.
- رحلة محفوفة بالمخاطر: كان اللاجئون على متن قاربين، أحدهما غرق قبالة الساحل، بينما تمكن الآخر من الوصول إلى الشاطئ.
- رفض في ماليزيا: أفاد اللاجئون بأنهم رُفضوا في ماليزيا قبل وصولهم إلى إندونيسيا.
ردود الفعل المحلية
- استجابة الحكومة: لم تقرر الحكومة المحلية بعد مكان نقل لاجئي الروهينجا.
- ردود فعل السكان: أبدى بعض سكان آتشيه استياءهم، زاعمين أن اللاجئين يستهلكون الموارد النادرة ويتورطون أحيانًا في صراعات مع السكان المحليين.
خلفية عن أزمة الروهينجا
- أقلية مضطهدة: تعتبر أقلية الروهينجا من أكثر الأقليات اضطهادًا في العالم، حيث تعرضت للعنف والتمييز في ميانمار.
- الهجرة الجماعية: فر آلاف الروهينجا من ميانمار عبر البحر، بحثًا عن ملاذ آمن في دول مثل ماليزيا وإندونيسيا وبنغلاديش.