حرائق لوس أنجلوس الحقيقة الكاملة وراء صورة المركز الإسلامي الناجي
شارك الخبر عبر:

في خضم الحرائق المدمرة التي اجتاحت لوس أنجلوس، ثاني أكبر مدن الولايات المتحدة، تداولت صفحات وحسابات على مواقع التواصل الاجتماعي صورة زُعم أنها تُظهر مركزًا إسلاميًا لتدريس القرآن نجا من الحرائق بينما دُمرت المباني المحيطة به. لكن الحقيقة مختلفة تمامًا.

 

إقرأ أيضا

بالأشتراك مع ممثلة لبنانية .. ياسمين عبد العزيز تحتفل بتصدّر مسلسلها المرتبة الثالثة كأكثر مشاهدة

إطلالة الملكة رانيا في رمضان: أناقة شرقية بلمسة عصرية

مفاجأة من العيار الثقيل .. مغنية مشهورة تُشهر إسلامها: اقتنعت بالقرآن

أحمد سعد ومحسن جابر: قصة نجاح بدأت بـ «يا مسافر وحدك»

من أكثر الحلويات التي تحظى بشعبية واسعة في العالم .. طريقة عمل البسبوسة المكرملة بسهولة في المنزل!!

هل كان حريق المرج مجرد حادث أم هناك شبهة جنائية؟

أفضل ٣ مشروبات رمضانية .. لتحضيرها في المنزل بسهولة!!

بيرين سات تغيب عن الأضواء: هل تكون الأمومة السبب؟

ادعية شهر رمضان 2025 مكتوب ومستجاب.. ادعُ من قلبك!!

بعد انتشار الفيديو.. النيابة تقرر حبس المتهم في حادث الفردوس 4 أيام!

 


تفاصيل الصورة المتداولة

  • مصدر الصورة: الصورة نشرتها وكالة فرانس برس في عام 2023، وتم التقاطها في هاواي وليس في لوس أنجلوس.
  • المبنى في الصورة: يُظهر المبنى منزلًا قديمًا نجا من حرائق هاواي، وليس مركزًا دينيًا إسلاميًا.
  • سبب النجاة: نجا المنزل بفضل سقفه الحديدي وسوره الحجري، بالإضافة إلى إزالة الشجيرات من محيطه.

كيف تحولت الصورة إلى إشاعة؟

  • التداول الخاطئ: بدأ تداول الصورة على أنها تُظهر مركزًا إسلاميًا نجا من حرائق لوس أنجلوس، وذلك بعد اندلاع الحرائق في المدينة.
  • التعليقات المرافقة: زُعم أن المنزل الناجي هو مركز لتدريس القرآن، مما أثار تفاعلًا واسعًا على مواقع التواصل.

حرائق لوس أنجلوس: الدمار والواقع

  • الخسائر: أتت الحرائق على أجزاء كاملة من لوس أنجلوس، مما أدى إلى تدمير آلاف المنازل والهكتارات الزراعية.
  • جهود الإطفاء: يعمل آلاف رجال الإطفاء على احتواء النيران، لكن الوضع لا يزال حرجًا في العديد من المناطق.

تأثير الإشاعات على وسائل التواصل

  • الصور الملفقة: تم تداول العديد من الصور والفيديوهات المزيفة التي زُعم أنها مرتبطة بحرائق لوس أنجلوس، بما في ذلك صور مولدة بالذكاء الاصطناعي.
  • مشاهد مضللة: إحدى الصور التي تم تداولها على أنها لسكان فارين من الحرائق، كانت في الواقع لاستقبال البابا فرنسيس في تيمور الشرقية العام الماضي.
شارك الخبر عبر:

قد يعجبك أيضا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *