لطالما كانت علاقة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب وزوجته ميلانيا محط أنظار الإعلام والجمهور، خاصة خلال فترة رئاسته الأولى قبل 8 سنوات. ومع بداية ولايته الثانية، عاد الجدل حول علاقتهما إلى الواجهة بعد ظهور لحظة محرجة خلال حفل التنصيب في مبنى الكابيتول، حيث حاول ترامب تقبيل ميلانيا لكنه لم يتمكن من الوصول إلى وجهها.
إقرأ أيضا
لحظة محرجة في حفل التنصيب
خلال حفل التنصيب، حاول ترامب تقبيل زوجته ميلانيا، لكنه واجه صعوبة في الوصول إلى وجهها إما بسبب القبعة الكبيرة التي كانت ترتديها أو بسبب رغبتها في تجنبه. هذه اللحظة أثارت تكهنات واسعة حول طبيعة العلاقة بين الزوجين، خاصة بعد أن لاحظ الجمهور تصرفات مماثلة في مناسبات سابقة.
تصرفات ميلانيا التي أثارت الجدل
خلال الولاية الأولى لترامب، ظهرت ميلانيا في العديد من المناسبات وهي تمتنع عن الإمساك بيد زوجها أو تظهر دون ابتسامة، مما أثار تساؤلات حول العلاقة الزوجية بينهما. هذه التصرفات جعلت وسائل الإعلام تتساءل عما إذا كانت هناك توترات في العلاقة بين الزوجين.
حفل تنصيب ترامب: بداية ولاية ثانية
أدى دونالد ترامب اليمين الدستورية كرئيس للولايات المتحدة رقم 47 في حفل تنصيب داخل مبنى الكابيتول في العاصمة واشنطن. وضع ترامب يديه على نسختين من الإنجيل، إحداهما منحتها له والدته في عام 1955.
كلمات اليمين الدستورية
خلال المراسم، قال ترامب:
“أقسم (أو أقر) بأنني سوف أقوم بتنفيذ متطلبات منصب رئيس الولايات المتحدة بكل أمانة، وبكل ما أستطيع سأدافع وأحافظ وأحمي دستور الولايات المتحدة الأمريكية
